بعد أن عاشت أبين  مرحلة من النمو والأزهار خلال فترة تجربة أتحاد الجنوب العربي الذي تأسس عام ١٩٥٩م حتى أطاحت به التجربة الثورية الفاشلة في تأريخ ٣٠ نوفمبر ١٩٦٧م الذي قضى على التجربة

لا يمكن تطبيق السيادة الوطنية بمعزل عن احترام الدستور والقوانين التي يتضمنها. وإنّ مفهوم السيادة بشكل عام يشير إلى تلك القوة التي لا تحيط بها أية قيود، وتنقسم إلى العديد من الأنواع، مثل

الحميقاني أحد الشعراء الذي غناء له عدد كبير من فناني الجنوب في فترة ازدهار الأغنية ذات الطابع الشعبي... التي تمزج بين التراث والفلكلور والامثلة والحكمة واستخدام اللغة الشعبية الدارجة.. أن

منذ انطلاق عاصفة الحزم في 26مارس 2015م وبعد اعلان تحرير عدد من المحافظات التي أغلبها يقع في الجنوب تنفس ابناء هذه المحافظات الصعداء بعد كر وفر مع مليشيات الحوثي وتشكيلات الحرس الجمهوري لعفاش

  قبل البدء بكتابة هذا المقال  توقفت كثيرا أمام سيل من الادعاءات وتزييف الحقائق التي ترقى بعضها الى سلب حقوق الآخرين أكانت حقوق معنوية او عينية او حتى تاريخية ، بل تمس  السيادة الوطنية

 (( يامن تحارب اخوتك من أجل رفع علم ))  مقارنة ....!!! علم استقلال الجنوب..ومزاج أجنحة الجبهة القومية... والفصائل الاشتراكية .. أجيال من أبناء الجنوب بل من اليمن بشطرية يجهلون الكثير عن أعلام 

الحكمة والفراسة والأمثال العربية الأصيلة كثيرة ومتنوعة ومتعددة وفقا والزمان والمكان .. والطبيعة الجغرافية تلك الفراسة والأمثال سنت  في شكل دستور عرفي ليس كتابة بل تلغين شفوي وتناقلته

 ذكرى ثورة ١٤ أكتوبر تطل علي شعبنا كل عام  ويتم الاحتفاء بها وفقا وحرارة الجو _ السياسي... ابتهت الاحتفاء بها المناسبة فترة طويلة بصورة تكاد تكون عمدا ذلك  التجاهل كان  في أوج عنفوان

  احمد سالم فضل حديث العامة من المحافظات المحرره انتظار الاسواء بالذات في الرقعة الجغرافية الممتدة من عدن مرورا بابين الى شبوه، هذه المحافظات قدر أبنائها مواجهة نزق مجموعة( النزق) ضيقة

من عادات أبناء المجتمع العربي عند الذهاب إلى خطبة احد بنات قبيلة أخرى ان يحمل الخاطب معه حوالي رطل من حبوب ( بن) ويضعه عند وصوله على الحصير ( محليا السلقة) عند قبول أهل البنت البن معنا ذلك انهم